يوسف الكويليت

الكاتب يوسف الكويليت

في حائل شمال المملكة العربية السعودية، وفي حيها الشهير “لبدة” ولدت عام 1359هـ الموافق 1940م. بدأت الدراسة في المدرسة السعودية، وتخرجت من الابتدائية بالسبعينيات الهجرية…

أحدث التدوينات

آفاق

حوار عربي!!

التاريخ/ 26 – 7 – 1401هـ لم يقاوم الغضب الحاد الذي واجهه مع ذلك الطرف العنيد قال: «يبدو أن مسألة الأخلاقية في العمل، والإخلاص لواجب أي فرد ليست عربية، أو أجنبية.. ولكنها...

غرابيل

المقهى السري!!

بعد العتبة الأخيرة المؤدية للدور الأول لمبنى الجريدة.. هناك لوحة بالخط الجيد كتب عليها (ممنوع الدخول لغير المختصين)!!اثنان من الذين يدخلون الجريدة لأول مرة...

غرابيل

الورر الخليجي!

الفأر (النرويجي) الذي أطلقت اسرائيل كتائب كبيرة منه، كان القصد أن يعلم الأخوة في مصر حربا جديدة في تدمير مزروعاتهم، ولكن وكالات الأنباء لم تعلن أن ذلك الفأر يحمل اشعاعات...

غرابيل

حبوب لمنع الجوع!!

تكلموا عن الأغذية..السعرات الحرارية، كمية البروتين في قمح (الماكسيباك)..دهون اللحوم الحمراء.. ونسبة (الفوسفور) في لحوم الأسماك!!الخضروات المسلوقة للشيخ الذي تجاوز سن...

غرابيل

.. والله تمدنا!!

أيام «الزكرت» كانت الموضة «بشت الدربوجة» لأن «الشياب» يلبسون «عباة المكسر»!! وطلعنا «درجتين» لتتبدل «الغترة السادة» بالمشجرة.. وثوب «أبو غزالين وفخر الموجود» بدل...

غرابيل

كان للدمام بحرٌ

• في الدمام كل شيء يفتـح لك حوارا حادا وصافحا في أحايين كثيرة..الامتداد العمراني تنخفض قيمته الجمالية مع إهمال البلدية الحاد. الأرصفة مملوءة بغبـار الرمل والأراضي غير...

آفاق

شيء عن القصة القصيرة

بين الأرقام المتحركة، والتقسيمات المساحية المعمورة، والمزروعة أو المسورة كرقم راكد في السجل التجاري.. وبين زعيق السيارات وجنون المدينة، وسلخ القرية لقشرتها الطبيعية،...

غرابيل

“حمدان.. ومحيسن”..

دخل يتهادى بمشيته الرصينة، عملاق القامة، يضع نظارة (برسول) الشمسية على عينيه، ويعلق على كتفه آلة تصوير، اختار أن تكون رفيقته في رحلة الإياب الأولى لقريته المنغلقة على...

آفاق

المتقاعدون.. والمدنية!!

كنت قد كتبت في زاوية غرابيل بهذه الجريدة عن موضوع المتقاعدين وهي بالتأكيد صورة لحالة المتقاعد بأي مكان وزمان من هذا الكون.ولما أن الموضوع لامس نفسية هذه الفئة من...

آفاق

حصار الساعة الواقفة!

وسط المدينة؛ أو حتى الأطراف المحيطة بها، تحاصرك المخاوف من كل اتجاه… تقود سيارتك بعد منتصف الليل، وأنت تشعر بالمطاردة من أشباح مختلفة.. السيارة لم تعد وسيلة لاختصار الزمن...

آفاق

التعبير بالصمت

التاريخ/ 1 – 11 – 1400هـ حين يتعذر عليك قبول واقعك الأدبي، لا يعني هذا أنك شاهد العصر المبجل الذي يفوق هذا الواقع، ويتفوق عليه بأحداث عمل يستحق الالتفات..لقد تعودنا من...

آفاق

للعام 99 هـ.. وللقرن القادم!

في ميلاد كل عام هجري تجرى الاحتفالات والخطب احتفاءا بهجرة الرسول الأعظم من مكة إلى المدينة وإذا كانت الذكريات في البلدان العربية، إما لإثارة الحماس في الخطب والقصائد...

غرابيل

“قرنبع” مسيعيد!.

اشتهر باسم "سعيّد، ومسيعيد" ولكنه لا يأبه للأسماء والألقاب، مؤمنا أنه لا يستطيع تغيير شريط الحياة ولا لون سحنته السمراء..عرف كأول (معاون) السائق سيارة (لوري) رغم صغر سنه،...

آفاق

في المنفى العربي

المواقف الصعبة هي التي تخلق القدرات العظيمة والإنجازات الأكبر.. والأمم العريقة بتواصلها مع التاريخ وتطويع أزمانها هي تلك التي لم تأكل رئتها الأمراض العضوية القاتلة..في...

آفاق

ليلة زفاف (شهرزاد)

القاعة الفخمة، والحشد البشري المتكوم على بعضه.. ربطات العنق الفرنسية، والشعبية العادية التي ادخرها أصحابها لمثل هذه المناسبة..(ميكرفون) الصالة يعلن بداية الحفل، وسط صخب...

غرابيل

سيدتي المحبوبة!!

سيدتي الرشيقة، لا تكبرها السنين، لم تتجعد ملامح وجهها أو يتيبس لسانها، تعيش في المد والجزر، وعلى كافة درجات الحرارة، والرطوبة!!ليس لها وطن، لأنها تغمر في كل شبر من الأرض،...

آفاق

“الدراويش (طقّوْ) حامد”

مع سياسة (الأمر الواقع) هل تصبح القوة العربية بجميع فئاتها المتطرفة أو المحافظة، أو الوسطية فريسة الوهم العام للمعادلات الدولية الكبيرة؟ وبمنأى عن أي تطرف أو استطراد...

حروف وافكار

ضيوف على زمن متغير!

عالم اليوم، أصبح متداخلاً لدرجة التماثل بكثير من أنماط السلوك والعادات، حتى أن تشابك العلاقات الإنسانية ضاعف من مسؤوليات رسم قيم إنسانية وعدالة اجتماعية تحاول أن توازن بين...

.. وفي الأول من أيام الثريا!

قال.. «هل يمكننا أن نعيش لحظة ميلاد دولة (الولايات العربية المتحدة)؟ وقبل أن يواصل حديثه، استدرك، ولكن ليس على غرار الولايات المتحدة الأمريكية، أو الجمهوريات السوفياتية،...

صور لأفكار عابرة..

هل التقاعد المحطة الأخيرة في ربيع العمر، والكابوس الذي لا يمكن التخلص منه، حتى لو لم تكن الأسباب مادية بما يفرضه من نقص بالراتب، والتوقف عند حد معين غير قابل للزيادة، أم أن...

أزمة وعي.. أم أزمة طرح؟!

في صحافتنا العربية تجد أغرب التوقعات، وأحياناً تحليلات لأحداث تدخل في ممارسات الحرب النفسية على الأمة العربية، وكأن كاتبها أحد الموظفين في مكاتب الاتصال الأجنبية التي اعتادت...

هل كسرت «نوبل» حادث الغبن العربي؟!

هل استحق نجيب محفوظ، جائزة «نوبل» عن قدرة وعبقرية فنية رائدة، أم أنها ضربة حظ أرادت بها الأكاديمية السويدية دفع التهم عنها من قبل العالم الثالث بانحيازها الظاهر للأعمال...

آفاق

التقابل.. والتضاد!!

في عدد الأحد الماضي من جريدة الرياض رقم 5412 في 27/6/1403 كتب معالي الدكتور "عبد الله التركي" مدير جامعة الإمام محمد بن سعود مقالا عن فن التعامل مع الظروف الجديدة».والمقال،...

“بيكاسو” في سوق الحراج!!

من حق أي انسان في الوجود أن يكون له الحس الفني، وأن يوظف هذا الحس الجمالي لمتعة رؤية أو سماع الفنون التاريخية العظيمة..السوق الخليجية التي ابتلعت المجوهرات الثمينة، وصراعات...

رائحة الحرية.. وظاهرة الجنون!

التنوع في الغذاء، والملبس وغيره من الوسائل المادية المحسوسة هي التي تترابط مع الشعور بالحب وبسماع الموسيقى، والتلذذ بنكهة الشاي، أو لواذع التوابل، هذه القابليات والمشاعر،...

منافقون برتب المغفلين!

حين نقف على حافة الخوف من المفاجآت، فإن هذا الخوف يتحول إلى مقدمة سريعة لعدم الاختيار، أو حتى التحليل خاصة في المواقف السياسية، فإن التفصيلات تأخذ حالة التردد والغثيان، أو...

من أي الأنفاق ستعبر بنا الجامعة؟

ليس فرضا - بطبيعة الحال - أن تتحدد الاتجاهات الاجتماعية بفعل العامل الواقعي المحلي وحده، دون النظر إلى التأثير الخارجي، وما يحمله من روح التجديد للواقع الإنساني بأكمله.. إنه...

ضغط العمل والسوق السوداء للعمال

نحن بلد يخطو نحو التنمية البشرية والمادية.. وبذلك لا بد أن يأخذ بكل اسباب الحياة، وخاصة تلك المصاعب التي تبرز دائما وتتوسع تبعا لحجم المشاريع المطروحة وتبعا للمواقف التي...

غرابيل

حروف وأفكار

آفاق