غرابيل

القابس التلفزيوني!!

تصور أن يكون الذوق اختيارا، لا رغبة خاصة ، بمعنى أن تلبس غترة صفراء ومشلحا بنفسجيا ، وتفطر على كبد الحصان ، وجبنة (الكنغر)!.(ذات ليلة) وتلك ليست...

آخرهم … عبقري!!

كان يتكلم من جدة قائلا: «أريد أن ترسلوا مندوبا من جريدتكم لعمل حديث صحفي معي»!!قال المحرر.. «ولكننا لم نتشرف بمعرفة هويتكم، ولا نوع المهمة الرسمية...

” عيال الفديو”!!

في طريق مكة.. أو شارع (الكباري) كما يسمونه الزحام والحر، ورمضان كريم!السيارات في تسابق، واستعمال كل الممنوعات في الأنظمة المرورية مباح رغم القوانين...

الأسبوع الشاغر!

• في أسبوع الشجرة نقف إعجابا بشبابنا الذين يحاولون أن يزيدوا المساحة الخضراء في بلادنا، ونصفق بحرارة لتلك الاستجابة الرائدة بين هؤلاء الشباب، ولكننا...

الغريب!!

يوزع شكه على جميع الناس.. تفترش وجهه ابتسامة عريضة يشوبها الحزن العميق..يحب الربابة، (وأم كلثوم، وفيروز، وعوض دوخي).. تسلم أول راتب له، كما يقول،...

من نصدق؟!

لعبة صياغة الأخبار أصبحت مهنة الكذب، وأكثر دول العالم تصديقا لهذا الكذب هم العالم الثالث، لأن قوانين النشر مثل قوانين حقوق المؤلف ليست لها ضوابط...

الهجرة المعاكسة!!

وسط ضجيج المدن، ولوحات الإعلانات والمباذل الساخطة في العالم الحديث، أصبح هاجس المنظرين في الفلسفة الاجتماعية الخروج بحل لا يستلب إرادة وحرية...

الإنسان.. والمعمل!

الشعور بالخوف، عند الانسان، أحد مقومات عنصر البقاء عنده، وهي السيرة الإنسانية التي حملت طقوسا بدائية عند كثير من القبائل في أسيا وافريقيا..نجد...

“كم نقول”؟!

هذه الزاوية الصغيرة، هل كان القرار بقيامها، أن تكون رفيقة "للكاريكاتير" خفيفة دم، تلتقط صورة أو شحنة نفسية من بؤر المجتمع لترسمها على هذا العمود...