حضرة المبجل!

غرابيل | 0 تعليقات

القطـط سـيـاميـة.. والكلب “کنیش” يغـسـل بـشـامـبـو «الجنزنج» الكوري بالحمام الدافئ!
الحمـام الملفـوف الـريش، والـذي يبـاع بـطـريـقـة الحـجـز الخاص، وبواسطة مؤهلة ماديا، ومعنـويـا.. حـجـز مـنـه زوجـين لحضرة المبجل!
ضـحـك بــراءة، وهو يطل من خلال الحاجز الزجاجي..، كمن يتفرج على حلقة في مسلسل تلفزيوني.
فرز “فـاتـورة” الـزائـر المشتـري.. (30000) ثلاثـون ألف ريـال قيمـة أنثى «اللاما»!
(4000) للببغاء الأفريقي!

• • •

الطبيب البيطـري.. والمهنـدس الزراعي المشرف على الحديقة قال كل منهما للآخر بهمس..

  • «مجموع مشتريات الأستاذ (تجيب) “فلة” وسيارة وزوجة “مودرن”»!
    قال الثاني..
  • «ومجموع ساعاته وخواتمه، وتـركـيبـة اثـوابـه، تستطيـع أن توصلني إلى شهادة الدكتوراة في الهندسة الزراعية، وتحسين الحدائق»!

• • •

حكى جاره الأول، المتواضع لله ولخلقه.

  • «في بيـت جـارنـا حـديـقة حـيـوانـات بجنسيات متعددة»..
    جمع نبات خط الاستواء، مع المناطق شبه القطبية، واختار حيوانات أفريقيا السوداء، جنبا إلى جنب من حيوانات الطبيعة العذراء في أستراليا!
    يرد عليه محدثه..
  • «والممثلة الفرنسية “ب. ب ” يقال أنها مهتمة بصغار الحمير من السلالات العالمية، بما فيها
    “خكاري” الحمير العربية»!
  • «يعني الحنان وصل إلى الحمار العربي، قبل الإنسان العربي عند أصحاب العيون الزرقاء»؟!
  • «لا تسألني عن هذا.. ولكن قل أن مستقبـل حـفـظ النوع من الحيوانات النادرة سيكون عندنا قبل غيرنا»!
    ابتسم بخبث..
  • «والـي سـمـعـنـاه ان ابـو «محـرش» جاب الهـديـة للزوجة الجديدة حية «كوبرا، «هندية»!
  • «عدل.. والله اللي عرف يختار»!
  • «وأصحاب الديوانية وش هداياهم»؟!
  • «قواطي حلتيت.. ومربى عشرق».

مقالات مشابههة

المبني للمجهول!

المبني للمجهول!

مصادفات متعددة جمعتني به.. محاور هادئ يبحث عن اليقين في الأشياء وربط كل حدث بعوامله المباشرة وغير المباشرة..قال مبدياً وجهة نظر صحيفته.. "… أشعر حين أقرأ لاسم مستعار بأي...

(ديوانية) أبو فراغ!!

(ديوانية) أبو فراغ!!

استوردنا لسوقنا المفتوحة أنماطا جديدة من الاتكالية، والتي لم تعد (برسم البيع) للمفلسين فقط، وإنما تعودنا أن نكرر ألفاظ "لماذا لا يكون، ويجب أن تكون تلك على هذا الشكل".....

الطيبون!!

الطيبون!!

بعد أن وصـفـنـا بـبـرامـيـل (البترول) وأصحـاب الـتـرهـلات المتدلية من الذين يجرون وراءهم المحظيات، صرنـا طـعـامـا وشرابا للدعايات الجديدة..أوروبا تمتلك عداوة ضد الكرة...

شارك برأيك

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *