قال محتداً..
- “لقد أعلنت من طرف واحد التخلي عن شراء المجلات الوافدة، لأنها وضعت تسعيرة مبالغ فيها لمن تسمى بلاد النفط، وارتفع هذا الشك لينال العطور، وأدوات الزينة، التي لم تخضع لتسعيرة معقولة”!!
قال الثاني معقباً.. - “لقد انخفضت أسعار تذاكر الخطوط الجوية العالمية بين رحلة الخريف والربيع، وانخفض الدم في الدولار لما يسمى تحقيق توازن دولي بين أمريكا والدول الصناعية الأخرى، وتحقق نزول كثير من السلع إلى أسعار معقولة..”..
قاطعه الأول.. - “المطلوب لس أن تحاضر عن سلة العملات الرئيسية.. أنا أسأل فقط عن حرب الأسعار الجديدة في السيارات.
اليابانية قفزت إلى أكثر من ۳۰٪، والأمريكية حتى المخزن منها من (موديل) العام الماضي أخذت نفس الاتجاه..
وكلاء اليابان يدعون ارتفاع “الين”، ووكلاء الأمريكان يفترضون صعوده للدولار، وبينهما المشتري ضائع تائه”!.
رد الثاني.. - “هناك مقولة بين الناس، أن الريال كان صغيراً، وخفيفاً في جيوب الناس، والآن أصبح له شوارب ولسان، وصارت الجيوب لا تنزل عنها الأصابع، تتحسس المنصرف والوارد..”!!
قاطعه الآخر.. - “قصدك أن تقول أفعل بمثل ما فعلت بمقاطعة المجلات، وأحتفظ “بقربنعك” وقرشك وسجل أنك متواضع يكره المسرفين!!”.
0 تعليق